![]() | ![]() |
لاشتراك فى مجموعة قروب خليجيات
فى صندوق التسجيل ضع أميلك بشكل صحيح ثم اضغط على اشتراك
|
![]() |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #1 (permalink) |
عضو مميز تاريخ التسجيل: Oct 2008 الدولة: الزمان الماضي
المشاركات: 365
معدل تقييم المستوى: 215 ![]() | ![]() الأب يتهرب من مسؤولياته الأسرية ويقف موقف المتفرج اليوم_الدمام مطالبات بتوزيع المسئوليات تشكو كثير من الأمهات العاملات في مجالات مختلفة أنهن لا يلقين المساعدة أو التعاون من قبل أزواجهن في تحمل مسؤوليات البيت والأسرة والأمور التربوية ورعاية الأبناء وأنهن يواجهن صعوبة كبيرة في التوفيق بين مسؤولياتهن الوظيفية من جانب وأعبائهن الأسرية من جانب آخر وكثيراً ما يثار الجدل بين الآباء والأمهات حول تحديد المسؤوليات ونوعها وطبيعتها أو توزيعها بين الطرفين أو حول أسباب التهرب أو التملص منها من قبل الآباء تحت حجج مقنعة أو غير مقنعة والآثار السلبية التي تنتج عن ذلك وفي مقدمتها تنامي دور المربية أو الخادمة داخل الأسرة نتيجة اضطرار كثير من الأمهات توكيل الخادمة أو المربية بالقيام بكثير من الأعمال والمسؤوليات التي يفترض أن يقوم بها الأب أو الأم على حساب الجانب التربوي الذي يجني ثماره الأبناء بصورة سلبية.والتساؤل الذي يطرح نفسه هنا ما هي حدود مسؤولية الأب من كل هذه الجوانب ولماذا تخلى كثير من الآباء عن مسؤولياتهم وهل تتحمل الأم وحدها نتيجة التغير الحاصل بسبب المتغيرات الجديدة وخروجها للعمل ولغياب دور الأب في ظل ضغوط الحياة وزيادة أعبائها أدوار ويقول أبو فيصل: إن الأب بطبيعة الحال يتحمل أدبياً المسؤولية الاجتماعية في تربية الأبناء وإذا كانت الأسرة هي البيئة الأولى للطفل التي تهيئ له نمط اتجاهاته نحو المجتمع والناس والأشياء والحياة من حوله فإن ثقافة الأبوين ومدى تطبيقها للأساليب التربوية السليمة في التربية ينعكس بلا شك على الأبناء.فخروج المرأة للعمل وتحملها المشاركة في المسؤوليات الاقتصادية والمادية والمعاشية للأسرة، وغياب الأب لظروف معينة تفرضها متطلبات الحياة، فرض حالة من إعادة تقسيم الأدوار والمسؤوليات داخل الأسرة فنرى أن مسؤولية الانفاق والصرف أصبحت مسؤولية مشتركة بين الزوجين وان كان العقاب البدني مرفوضاً إلا في حالات معينة وبطرق وبدرجة معينة أيضاً حسب الموقف والحاجة التربوية إليه واتفاق الأبوين فيما يتعلق بمبدأ الثواب والعقاب حتى لا يستغل الابن التضارب بين الأبوين، وهي أيضاً مسؤولية مشتركة، كما هو الحال بالنسبة لمسؤوليات حل الخلافات بين الأبناء والإشراف على العلاج عند المرضى ومراقبة السلوك، وتحديد نوع التعليم بينما تميل الكفة تجاه الأم بحكم طبيعتها وما حباها الله من صفات بالنسبة لمسؤوليات الترفيه ومناقشة الأبناء فيما يخصهم من مشاكل ولجبنهم وخوفهم من الأب في كثير من الحالات.. بينما تبقى مسؤولية الغذاء قاصرة على الأم مثلاً كما هو الحال بالنسبة للمتابعة المدرسية والإشراف على الاستذكار لمقدرتها على ذلك. وقدرتها على الصبر والتحمل والمثابرة. يومية وتضيف أم سعد: بإن المسؤولية الدينية والتربية الأخلاقية ومناقشة الأبناء في أمور دينهم وعقيدتهم تتدرج بحكم الاكتساب والملاحظة والممارسة اليومية إلى أن يصل الابن إلى سن معينة تكون المسؤولية هنا مسؤولية الأب بينما تتولى الأم مسؤوليتها تجاه الفتاة التي بلغت سن البلوغ حيث يكون كل منهما قادراً على توضيح الأمور الفقهية الصحيحة للولد، والبنت بصورة صحيحة غير مشوشة ولا مغلوطة. تعويض وتعتقد أمل محمد: أنه على زوج المرأة العاملة أن يعوضها عن دورها المضاف بعد العمل فإن الأم العاملة لن تستطيع التخلي عن واجباتها التقليدية إضافة إلى الجهد والمسؤولية التي ألقيت على عاتقها بعد العمل الذي أكسبها بلا شك قدرات وطاقة ايجابية لمصلحة أسرتها والمجتمع. فالمسؤولية عملية جماعية ومشتركة بين الأب والأم من جهة وبين الأسرة والمؤسسات التربوية والاجتماعية من جهة ثانية.وأنه مهما كانت ضغوط الحياة ومتاعبها ومسؤولياتها فعلى الآباء ان يراعوا ان هذه الضغوط ان لم تزد الأم فإن الأم هي أيضاً تتعرض لها ومن ثم يفترض ألا يلقي الآباء بواجباتهم كلية فإنه أيضاً إذا كان عطاء الأم غير محدد فإنها في النهاية لها طاقة محدودة بالتأكيد ومن ثم على الآباء مراجعة موقفهم في إطار مفهوم الشراكة والود. والتعاون والمسؤولية المشتركة وعلى الأجهزة التربوية والثقافية والإعلامية الحكومية والأهلية تكثيف الدعوة لتوعية الشباب والآباء والأمهات في هذا الاتجاه الذي ينعكس في النهاية بشكل ايجابي لمصلحة الأسرة والمجتمع». مشتركة وترى أم فهد: أن هناك مسؤوليات للأب وأخرى للأم وثالثة تكون مشتركة فيما بينهما فمثلاً نجد أن مسؤولية توفير المصروف اليومي للأبناء هي مسؤولية مشتركة الآن وخاصة عند الأم العاملة، ولكن الأم هي التي تتولى هذا الجانب لإشرافها اليومي على استعداد أبنائها قبل ذهابهم إلى مدارسهم، وتعرف احتياجاتهم أولاً بأول، بينما تتحدد مسؤولية العقاب حسب نوعه، والمرحلة العمرية للأبناء، ونوعهم ذكراً أم أنثى، ولكن ينبغي أن يكون هناك اتفاق مشترك بين الأب والأم على صيغة وشكل العقوبة. أما مسؤولية الغذاء ففي الغالب ان الأم هي التي تنصهر بهذا الدور بلا شك، وفيما يتعلق بالخلافات بين الأبناء في الغالب أيضاً أنها مسؤولية الأم لوجودها بصورة مستديمة بينهم، ويكون تدخل الأب أحياناً أو في الحالات التي تفشل الأم في حسمها بين الأبناء المراهقين مثلاً.وتؤكد أيضاً أن مسؤولية التربية الأخلاقية والدينية هي مسؤولية الأم منذ القدم وهي التي تزرع في نفوس أولادها منذ الصغر لبناتها، ولكنها تتحول بعد ذلك إلى مسؤولية مشتركة يشارك فيها الأب والأم معاً. مساعدة ونوهت أم عبد الله: الى مساعدة الآباء للأمهات في الأعمال المنزلية، فإنها ترى أنه إذا قام بها رب الأسرة فلا تعتبر نقصاً في شخصيته بل على العكس تماماً فإنه يفترض أن يبدي روح التعاون وتحمل المسؤولية ولا سيما إذا كانت زوجته تشاركه المسؤولية كاملة، وإذا ما قام الزوج بهذا العمل في ظروف استثنائية مثلاً كمرض الزوجة أو سفرها أو انشغالها فمن شأنه أن يسهم في تحقيق حالة من الود والتفاهم والتقارب والإحساس المشترك بالمسؤولية. خطأ وأوضحت الدكتور عزة كريم: أستاذ علم الاجتماع أن هناك خطأ كبيرا كان العلماء يقعون فيه أثناء بداية ظهور علم الطب النفسي للأطفال، وهو السماح للطفل بأن يعبر عن غضبه بأن يكسر ألعابه ويحطمها أو يعبث بكل ما في الحجرة أو يضرب الطبيب النفسي. لكن التجارب أثبتت أن ذلك يحول الطفل إلى إنسان عدواني ومدمر ويصبح من السهل عليه أن يكسر كل شيء بدعوى أنه ينفس عن غضب مكبوت.لأن ترك الطفل يفعل ما يشاء قد يؤدي إلى أن يؤذي نفسه أو يؤذي الآخرين، ويجعل الطفل يفقد الثقة بنفسه، ويشك في كل من حوله. لهذا تراجع علم الطب النفسي عن مسألة ترك الحبل على غاربه للطفل الغاضب. وهناك بعض الآباء والأمهات ينظرون إلى كل ما يقال عن الغضب وعن الأضرار الناتجة نظرة مليئة بالشك والقلق، ومع هذا فهؤلاء الآباء يسمحون لأطفالهم بأن يعبروا عن مشاعر الغضب، كلما لاحظوا أن هناك بوادر لسلوك عدواني في الطفل. وفي بعض الحالات القليلة يشجع هؤلاء الآباء أبناءهم على التعبير عن سلوكهم العدواني، وقد يعجز الأب أو الأم عن السيطرة على الابن. عقاب وتشير الدكتور كريم: الى إن عددا كبيرا من الآباء والأمهات أصبحوا يعتقدون أنهم فشلوا إلى درجة كبيرة في منح الحب لأطفالهم، لأن الأطفال لا يسكتون أبداً عن توجيه الاهانات والسباب للآباء طوال النهار. ولعل الأطفال غير المحبوبين لا يهتمون كثيراً بأن يوجهوا اللوم إلى آبائهم لحظة بعد أخرى، وأن هؤلاء الآباء والأمهات من النوع الممتلئ بالمشاعر الحنونة نحو أبنائهم، لكنهم يتسرعون بلوم أنفسهم كلما حدث خطأ ما أو حدث أي شيء على غير ما يتمنون، لذلك يظنون أن ما يظهره أطفالهم نحوهم من مشاعر العداء من وقت لآخر لا بد أن له سبباً وجيهاً ومن ثم فإنهم يتركون أطفالهم يعبرون عن مشاعر العداء أو الغضب بالسلوك المباشر المليء بالوقاحة ويعتبر الآباء أن هذه طريقة مثالية لتفريغ الأطفال من مشاعر العدوان وأنها نوع من الحب الذي يقدمونه للأبناء، لكن ذلك خطأ جسيم، إن الأب أو الأم حين يستسلم معتذراً للابن عن أي خطأ يحس الطفل أن الأب أو الأم سيرضخ لأي لون من ألوان «العقاب» يوقعه عليه الطفل وهنا يشعر أنه «مهان» في شخص والده ويعمل على أن يدافع عن كرامة أبيه بمزيد من القسوة على الأب نفسه. المصدر: منتديات المنطقة الشرقية - من قسم: أخبار الشرقيه hgHf djivf lk lsc,gdhji hgHsvdm ,drt l,rt hgljtv[ lk l,rt hgHf hgljtv[ hglwvdm djivf ![]() ![]() |
![]() | ![]() |
![]() | #3 (permalink) |
من كبار الاعضاء تاريخ التسجيل: Oct 2008
المشاركات: 3,304
معدل تقييم المستوى: 522 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() أخي.. ولد الشرقيه..)* أشكرك على طرحك للخبر.. ..دمت بخير.. * * [rplayer]http://uploader.polorix.net//files/1229/mbc%20-%20b.mp3[/rplayer] ![]() |
![]() | ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
مسؤولياته, من, موقف, الأب, المتفرج, المصرية, يتهرب, ويقف |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
![]() | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
اكثر موقف محرج+موقف طريف صار لكـ | بدون اسم | صرقعه | 23 | 2010-01-03 06:46 PM |
موقف سيارة ممتاز ... | Hadhoud | صور | 4 | 2009-08-30 07:21 AM |
موقف حدث لي | الكلاسيكي | نقاشات وحوارات | 12 | 2009-08-23 01:36 AM |
كم هو قاسي هذا الأب | دموع الغالي | صور | 7 | 2009-05-13 12:18 AM |
60 الف شخص في حفل محمد منير بمناسبة عيد الحب في دار الاوبرا المصرية !!! | آلهَوْى شَرْقَي | أخبار الشرقيه | 4 | 2009-02-16 08:43 AM |
Sitemap
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.066a66.com
![]() | ![]() |