![]() | ![]() |
لاشتراك فى مجموعة قروب خليجيات
فى صندوق التسجيل ضع أميلك بشكل صحيح ثم اضغط على اشتراك
|
![]() |
| LinkBack | أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() | #1 (permalink) |
من كبار الاعضاء تاريخ التسجيل: Oct 2008 الدولة: Ẩļ-Ҝĥỏḃạя
المشاركات: 28,670
معدل تقييم المستوى: 3092 ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() ![]() | ![]() الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه ** إلى متى ستظل أنت كما أنت ؟ في عمل الآخرة هادىء ساكن صامت وفي عمل الدنيا النشيط المتحرك الثائر. كم نرى في الشوارع من مظاهر الإلتزام لحية وتقصير ثوب ونقاب وحجاب . س : وأتسأل كيف أن هذا العدد الكبير لا يستطيع أن يغير الواقع المرير ؟؟؟ !!! ج :ازدادت الحيرة للإجابة عن هذا السؤال لكن عندما تتأمل واقع الملتزمين تجد الجواب . ملتزمون ينتظرون أن يأتي العلماء إليهم ليعلموهم ، ثم يأتي الناس إليهم بعد ذلك ليطلبوا العلم على أيديهم فهل يعقل هذا ؟ فالعمل والهمة هما الطريق للخير الطريق للعلم الطريق للجنة والتكاسل والتخاذل وترك الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر والنصح لخاصة المسلمين وعامتهم هو طريق الخسران وصدق من قال : إني رأيت سكون الماء يفسده إن ساح طاب وإن لم يجرلم يطب والأسد لولا فراق الأرض مافترست والسهم لولا فراق القوس لم يصب والشمس إن ظلت في الفلك دائمة لملها الناس من عجم ومن عرب *** ويروي القصاص أن رجلاً خطب امرأة ذات منصب وجمال فأبت لفقره وقلة حسبه ففكر بأي الأمرين ينالها بالمال أم بالحسب فاختار الحسب وطلب له العلم حتى أصبح ذا مكانة فبعثت إليه المرأة تعرض نفسها فقال لا أؤثر على العلم شيئا . *** وعن ابن عباس _ رضي الله عنهما _ قال لما قبض رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت لرجل من الأنصار هلم فلنسأل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم فإنهم اليوم كثير فقال واعجبا لك ياابن عباس أترى الناس يفتقرون إليك وفي الناس إليك وفي الناس من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من فيهم قال فتركت ذاك وأقبلت أسأل أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وإن كان يبلغني الحديث عن الرجل فآتي بابه وهو قائل فأتوسد ردائي على بابه يسفي الريح علي من التراب فيخرج فيراني فيقول يا ابن عم رسول الله صلى الله عليه وسلم ما جاء بك هلا أرسلت إلي فآتيك فأقول لا أنا أحق أن آتيك فأسأله عن الحديث فعاش هذا الرجل الأنصاري حتى رآني وقد اجتمع الناس حولي يسألونني فيقول هذا الفتى كان أعقل مني ) *** والأخ الكريم والأخت الكريمة يجب أن يعلموا (( أن الله عز وجل فرض عليه عبادته ، والعبادة لا تكون إلا بعلم ، وعلم أن العلم فريضة عليه ، وعلم أن المؤمن لا يحسن به الجهل ، فطلب العلم لينفي عن نفسه الجهل ، وليعبد الله كما أمره ، ليس كما تهوى نفسه . فكان هذا مراده في السعي في طلب العلم ، معتقدا للإخلاص في سعيه ، لا يرى لنفسه الفضل في سعيه ، بل يرى لله عز وجل الفضل عليه ، إذ وفقه لطلب علم ما يعبده به من أداء فرائضه ، واجتناب محارمه --- 49 - أخبرنا أبو بكر أخبرنا أبو سعيد الفضل بن محمد اليماني ، في المسجد الحرام ، أخبرنا صامت بن معاذ ، أخبرنا عبد الحميد ، عن سفيان الثوري ، عن صفوان بن سليم ، عن عدي بن عدي الصنابحي ، عن معاذ بن جبل رضي الله تعالى عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع خصال (1) : عن عمره فيما أفناه ، وعن شبابه فيما أبلاه ، وعن ماله : من أين اكتسبه ، وفيما أنفقه ، وعن علمه ماذا عمل فيه » --- قال صلى الله عليه وسلم يقول : « من جعل الهموم هما واحدا ، هم آخرته ، كفاه الله هم دنياه ، ومن تشعبت به هموم أحوال الدنيا ، لم يبال الله في أي أوديتها هلك »)) وجاء عن أبي هريرة - رضي الله عنه - عن النبي ( قال : " من نفس عن مؤمن كربة من كرب الدنيا نفس الله عنه كربة من كرب يوم القيامة ، ومن يسر على معسر يسر الله عليه في الدنيا والآخرة ، ومن ستر مسلماً ستره الله في الدنيا والآخرة ، والله في عون العبد ما كان العبد في عون أخيه ، ومن سلك طريقاً يلتمس فيه علماً سهل الله له به طريقاً إلى الجنة ، وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم إلا نزلت عليهم السكينة وغشيتهم الرحمة وحفتهم الملائكة وذكرهم الله فيمن عنده ، ومن بطأ به عمله لم يسرع به نسبه " . رواه مسلم بهذا اللفظ . هذا حديث عظيم جامع لأنواع من العلوم والقواعد والآداب ، وفيه فضل قضاء حوائج المسلمين ونفعهم بما يشير من علم أو مال أو معاونة أو إشارة أو نصيحة أو غير ذلك ، وفيه أن الجزاء من جنس العمل ، وأن السعي في طلب العلم سبب لدخول الجنة ، وفيه فضل الجلوس في المساجد وتلاوة القرآن ومدارسته بطمأنينة ووقار . وعن أنس قال : كانوا إذا صلوا الغداة فقعدوا حلقاً حلقاً يقرءون القرآن ، ويتعلمون الفرائض والسنن ويذكرون الله تعالى ، وفيه أن الجزاء على الأعمال لا على الأنساب ، قال بعضهم : لعمرك ما الإنسان إلا بدينه فلا تترك التقوى اتكالاً على النسبْ وقد وضع الشرك النسيب أبا لهب وفضل السعي في طلب العلم ويلزم من ذلك فضل الإشتغال بالعلم والمراد العلم الشرعي ويشترط أن يقصد به وجه الله تعالى إن كان شرطا في كل عبادة قوله صلى الله عليه و سلم : [ وما اجتمع قوم في بيت من بيوت الله يتلون كتاب الله ويتدارسونه بينهم ] هذا دليل على فضل الإجتماع على تلاوة القرآن في المساجد و [ السكينة ] ها هنا قيل : المراد بها الرحمة وهو ضعيف لعطف الرحمة عليها وقال بعضهم : السكينة الطمأنينة والوقار وهذا أحسن وفي قوله [ وما اجتمع قوم ] هذا نكرة شائعة في جنسها كأنه يقول : أي قوم اجتمعوا على ذلك كان لهم ما ذكره من الفضل كليه فإنه لم يشترط صلى الله عليه و سلم هنا فيهم أن يكونوا علماء ولا زهادا ولا ذوي مقامات ومعنى [ حفتهم الملائكة ] أي حافتهم من قوله عز و جل { حافين من حول العرش } أي محدقين محيطين به مطفين بجوانبه فكأن الملائكة قريب منهم قربا حفتهم حتى لم تدع فرجة تتسع لشيطان قوله [ وغشيتهم الرحمة ] لا يستعمل ( غشي ) إلا في شئ شمل المغشى من جميع أجزائه قال الشيخ شهاب الدين بن فرج : والمعنى في هذا فيما أرى أن غشيان الرحمة يكون بحيث يستوعب كل ذنب تقدم إن شاء الله تعالى قوله [ وذكرهم الله فيمن عنده ] يقتضي أن يكون ذكر الله تعالى لهم في الأنبياء وكرام الملائكة والله أعلم . أقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم . المصدر: منتديات المنطقة الشرقية - من قسم: المنتدى الاسلامي العام Ygn ljn sj/g Hkj ;lh ? Hf] Hkj sj/g Ygn ? |
![]() | ![]() |
![]() | #2 (permalink) |
عضو جديد تاريخ التسجيل: May 2011 الدولة: الدمام العمر: 42
المشاركات: 10
معدل تقييم المستوى: 148 ![]() | ![]() والسهم لولا فراق القوس لم يصب والشمس إن ظلت في الفلك دائمة لملها الناس من عجم ومن عرب على رصيف الإنتظار . . جالس وأراقب ساعتي لا أفتر عقربها ودار . . جددت موعد رحلتي مالي مفر ولا خيار . . لو هي بعيدة نظرتي غير أنتظر صوت القطار . . لو كان طالت مدتي |
![]() | ![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الكلمات الدلالية (Tags) |
أبد, أنت, ستظل, إلى, ؟, كما |
أدوات الموضوع | إبحث في الموضوع |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
Sitemap
Search Engine Optimization by vBSEO 3.6.066a66.com
![]() | ![]() |