أريدُ أنَ .. القيَ بِ جفافَ الـ غيابَ بعيييداً ..
أريدُ أنَ .. ألملمَ بَعثرتَيَ وَ أسكنَ بِـ روحكِ ..
أريدُ أنَ .. أفرغَ رئتيَّ مِن ذراتَ الَهمَ المسمومةَ
.............. وَ أمتلأ بِـ طُهر أنفاسكِ ..
أريدُ أنَ .. أفرغَ من شوقي وَ أتكور بكِ ..
أريدُ أنَ .. أغفوَ بِـ إحتواءكِ ..
أريدُ أنَ .. يَتغنى الـ نبض بكِ فرحاً ..
أريدُ أنَ .. ألمسَ جبينكَ الأطهر وَ أقبلهَ ب شوق ..
أريدُ أنَ .. يَنكسبَ دلالكِ علىَ روحيَ ، لـ أكونَ طفلتكِ مدللةَ ..

أريدُ .. وَ أريدُ .. وَ أريدُ .. [ أريدكِ أنتِ ]

آهَ ..
أحتاج’ ل غفـوه على صدركـِ ،،
لـ أسمع’ نبضاتكـِ تحكي’ تمتمآآت حبكـِ ،،
و أُسمعَ قلبكـِ زفـرات إشتياقي’ ..

ياللـهـ ..
قلبي’ متضرعاً لكـ ،،
أعدني’ لـ حضنهـا ..!

بِ الروح تَنهيدةُ شَوق
{ مُوجعة / مؤلمة / مميتة وَ آكثثثثثثر

الـ قُلوبَ مِثل تِلكَ الَأشياءِ تَماماً ،
مَاهيَ إلَا [ نصَف ] قَد انشطرتَ قَبلَ الَولَادةَ ..
وَ بِ الَحيآة سَ تَلتصقَ بِ نصفٍ آخرَ يُشبهَهاَ كَثيراً وَ إنْ أُهلكِتَ بَحثاً .. ،،

مَتى تُحقنَ الَأورِدةَ بِ الفرحِ ..، !

وَ سَ أناَديَ الَأحلَام الـ تُشبهكِ لِـ تَغفوَ بِ صدرِ ليلكِ
بِ كَمٍ مِنْ الحُبِ يَدفعُ مِن نبضيَ لِـ روحكِ ،
توشوشكِ بِ شَوقٍ يَجعلنيَ آنحنيَ تَعباً وَ بِ إمتدادِ كَفكِ تسَتقيمَ قَامتيَ .؛

بَعض القلوبَ .. تجعلنا نقضمَ أصابعَ الوفاءٍ نَدماً .،
حيَن ظننا أنهمَ / يَستحقونَ الـ حُبَ .،َ
فَ صَفعتنَا بِ كَفِ الخيبةَ ..

|| يَاربَ ~
امنحنيَ قلباً آخرَ ،،
- أشَعرَ أنَ قلبيَ يضيقَ عليَ كَثيراً ..

كُل الَأشياءِ سَآكِنةَ .، فَارِغةَ .، وَ عَقيمةَ
غَير قَادرةَ عَلىْ مَنحَ / قلبيَ الصَغيرَ ، إبتِسَآمةَ

كُل الَأشيآءِ مُؤجَلةَ ..، لِـ ./
يومٍ يصَدحُ فيِه الشُروقَ بِ مآذنِ الصُبحِ العتِيمَ ..
يَومٍ يَهِبُنيَ السَلَآمَ بِ مَوآطنِ الرَوحَ ..
يَومٍ يَحمِلُ بِينَ كِفيهَ كَماً هَائلَ مِنْ الَإبتِسآمةَ .،
أرتَديها بِ صَباحَاتيَ وَ المَساءاتَ أيضاً وَ لَا تُمزقَ ..
يَومٍ لَا عَبوساً / وَ لَا نَكوراً ..

- لِـ يَومٍ غَيرَ معلَومَ .

ذاكرتهمَ مَشطورةٌ الىَ نصفينَ /::

نصفٌ مَثقوبَ .. لا يختزن أي تفاصيلَ
ملونةَ بِـ الحبِ ~
وَ نصفٌ مسمومَ .. لـ إختزانِه تفاصيلَ سوداءَ ~

[ ذاكرةَ مفرغةَ / وَ مَيتةَ ]

مِنَ حينَ أنَ أنبتَ الَقدرَ بِ صدريَ الَوجعَ .،َ
وَ رَكلَ أمنياتيَ بَعيداً عَن دَائرةِ الَحياةَ .،َ
أتكورَ عَلىَ ذاتيَ .،َ
وَ أبللَ جسدَ الَجفافِ بِ بعضِ بُكاءٍ حَد الَإرتواءَ ..